5 إجابات لـ"أخطر" سؤال عن محمد صلاح وإسرائيل

لماذا يجب أن يشارك محمد صلاح ومحمد النني في مواجهة بازل مع ماكابي تل أبيب الإسرائيلي في دوري أبطال أوروبا.. إليكم 5 إجابات.

لن يكون نهاية تموز/يوليو الجاري يوما عاديا في حياة الثنائي المصري محمد صلاح ومحمد النني لاعبا بازل السويسري، فأقدام اللاعبين ستطأ إسرائيل للمرة الأولى في حياتهما، وربما الأخيرة.

وباتت المواجهة المرتقبة بين بازل ومكابي تل أبيب في الدوري التمهيدي الثالث من مسابقة دوري أبطال أوروبا باتت فرضا على اللاعبين المصريين، وهناك 5 أسباب تجبرهما على خوض المواجهة دون تردد أو خوف.

ـ "قاهر الصهاينة".. لو نجح صلاح في تقديم مباراتين كبيرتين واطاح بالفريق الإسرائيلي سيلتق به لقب "قاهر الصهاينة" وهو أمر لن ينساه وسيظل شرفا يفتخر به طوال تاريخه.

ـ "رصاصة في قلب إسرائيل".. ماذا لو لعب النني وصلاح المباراة، ونجح أحدهما في تسجيل هدف وسجد لله شكرا في الملعب في قلب إسرائيل، كم تساوي تلك اللقطة.

ـ "الاحتراف".. لا علاقة للسياسة بكرة القدم، بهذه القاعدة يجب أن يتعامل محمد صلاح ومحمد النني في أزمتهما إزاء تلك المباراة حتى يتوصلا للقرار الصائب.

ـ "العقوبة".. بازل سيفرض على اللاعبين عقوبات رادعة إذا ما رفضا اللعب في إسرائيل، والجماهير السويسرية لن تغفر لهما الأمر، خاصة لو خسر الفريق وودع دوري الأبطال الأوروبي من الادوار التمهيدية.

ـ "الوطنية".. خاض عدد كبير من اللاعبين المصريين في الألعاب الفردية مواجهات مع لاعبين إسرائيليين، ووفقهم الله وحققوا النصر، وهذا أجمل بكثير من الانسحاب خشية المواجهة.